على مدار 75 يوماً تم تنظيم معرض “تحت السطح”، وهو عبارة عن مشروع ثقافي يهدف إلى إبراز كيف تبدو مصر من خلال عيون دنماركية ولبنانية.
كل البورتريهات فى المشروع صُوّرت تحت الماء لمصريين وأجانب. زوار المعرض من الطلبة والأطفال والفنانين والمهتمين بالفن في العموم وتعرضوا لصور قوية وبسيطة تطرح السؤال حول حرية التعبير. ويُطلب من الزوار تفسير التعبير القوي الذي يقوم به الشخص في الصورة.
كان من المفترض أن يقام المعرض لمدة أسبوعين فقط، لكن تم مده مرتين بسبب الاستقبال الحسن الذي لقيه، لينتهي الأمر بالصور معلقة لمدة شهرين ونصف على حائط درب 1718 كجزء من معرض التصوير المقام في سنويتهم السادسة. حضر ليلة السنوية حوالي 300 شخص.