DEDI_BiLogo_ArDEDI_BiLogo_ArDEDI_BiLogo_ArDEDI_BiLogo_Ar
  • الرئيسية
  • عن المبادرة
  • البوابة الخضراء
  • تصميم
  • نادي ديدي
  • إيكوكينو
  • English
الوفد المصري لمهرجان كوبنهاجن الدولي للأفلام الوثائقية (كوبنهاجن دوكس) 2021
تعزيز الإنتاج المُشترك
أبريل 26, 2021
2020 turned out to be different from any of our expectations. In this article, we highlight the activities of DEDI’s Culture Program in 2020.
أهم أحداث ٢٠٢٠
يونيو 22, 2021

تغيُّر الأوضاع

"زينة"، مُنسّقة الأغاني، تُعلِّم مُنسِّقات الأغاني تقنيات تكرار المقاطع في الدورة المُتقدِّمة الثانية لتنسيق الأغاني (للإناث فقط) تحت رعاية "ديدي"

"زينة"، مُنسّقة الأغاني، تُعلِّم مُنسِّقات الأغاني تقنيات تكرار المقاطع في الدورة المُتقدِّمة الثانية لتنسيق الأغاني (للإناث فقط) تحت رعاية "ديدي"

DJ Zeina teaching looping to Egyptian female DJs

“زينة”، مُنسّقة الأغاني، تُعلِّم مُنسِّقات الأغاني تقنيات تكرار المقاطع في الدورة المُتقدِّمة الثانية لتنسيق الأغاني (للإناث فقط) تحت رعاية “ديدي”

دورة مُتقدِّمة برعاية “ديدي” تجمع مُنسِّقات الأغاني الدنماركيات والمصريات معًا


بقلم/ مارثا توده

ما هي تقنية تكرار المقاطع (لوب “الدي جي”)؟ كيف أُشير لنفسي تجاريًّا باعتباري مُنسِّقة أغاني “الدي جي”؟ كيف أستعدّ للحفلات وأتفاوَض بشأن رسوم الحجز؟

كانت هذه هي موضوعات الدورة المُتقدِّمة الثانية في القاهرة التي تُنظّمها “أصوات نساء المستقبل” برعاية المبادرة الدنماركية المصرية للحوار (ديدي)، والتي تهدف لتقابل مُنسِّقات الأغاني “الدي جي” الدنماركيات والمصريات معًا.

بدأ المشروع في الخريف الماضي عندما تعاونَت “تيا كورب” مِن مُنظّمة “أصوات نساء المستقبل“، وهي وكالة حجز نسائية مقرّها كوبنهاغن، مع “زينة” مُنسِّقة الأغاني المصرية والمنتجة ومؤسّسة حفلات “آنفاميليار“، لتقديم ورشة عمل للمبتدئات عن تنسيق الموسيقى “الدي جي” لمدة ثلاثة أيامٍ في القاهرة. والتقيت المُشاركات مرّة أخرى في أبريل لحضور دورة ثانية أكثر تقدُّمًا، وفي هذه المرة انضمّت إليهنّ زميلاتهنّ الدنماركيات عبر تطبيق “زووم”.

يُشجِّع المشروع مُنسِّقات الأغاني الدنماركيات والمصريات اللاتي يتمتّعن بمستويات خبرة مختلفة على التلاقي والتعلُّم من بعضهنّ البعض. والهدف الأساسي هو تبادُل الأفكار واستكشاف المُشاكل التي تُواجهها مُنسِّقات الأغاني مِن اللحظة التي تُقرِّر فيها احتراف مهنة تنسيق الأغاني إلى الكفاح مِن أجل الحصول على فُرصٍ متساويةٍ على جهاز “الدي جي”.

Connecting DJ Masterclasses through Zoom

أُقيمت الدورة المُتقدِّمة الثانية في القاهرة مِن خلال مُنظّمة “أصوات نساء المستقبل” في آن واحد في كوبنهاجن والقاهرة بالاتصال عبر تطبيق “زووم”
تصوير: دانية هاني

عالم الرجال

تقول مريم عفيفي البالغة من العمر 26 عامًا، التي بدأت احتراف “الدي جي” منذ نحو ست سنوات: “بدأت ألعب على جهاز “الدي جي” عندما افتتح صديقي الاستوديو الخاص به في المعادي، واعتدتُ أن أذهب كلّ يومٍ بعد العمل لدمج الأغاني على مدار ست ساعاتٍ مُتّصلة دون مساعدةٍ مِن أحدٍ، ودون أن يستمع أحد للأغاني، لكني اعتدتُ فقط الذهاب إلى الاستوديو ودمج الأغاني بمفردي تمامًا.”

نشأت مريم عفيفي في عائلةٍ مِن عُشَّاق الموسيقى، وكانت الموسيقى تجري دائمًا في دمها، وعرفت أن “الدي جي” هو هوايتها منذ أن بدأت الاستماع إلى الموسيقى الإلكترونية. ومع ذلك، فإنّ الفُرص المُتاحة للنساء لأخذ دروسٍ حتّى يتعلَّمْنَ “الدي جي” في القاهرة نادرة، لذلك عندما رأت مريم إعلان ورشة العمل الأولى للمُبتدئات التي تُنظّمها “أصوات نساء المستقبل” في القاهرة، قرّرت على الفور أن تتقدَّم لها.

تُضيف مريم قائلة: “في الاستوديو الذي اعتدتُ الذهاب إليه، لم تكُن هناك فتيات على الإطلاق. كنتُ حرفيًّا وحدي مع مجموعةٍ مِن الرّجال، لذلك كان مِن الرّائع حقًّا أن أرى شخصًا ما يعمل بالفعل على تدريب مُنسِّقات “الدي جي” في مصر وتحديدًا لأنّ المشهد هنا ليس مُرحّبًا به حقًّا.”

One of the participants of the second DEDI-sponsored all-female DJ Masterclass

تقول مريم عفيفي، إحدى المشاركات في ورشة عمل “أصوات نساء المستقبل” في القاهرة، وهي تتذكَّر كيف بدأت اللعب على “الدي جي”: “اعتدتُ الذهاب إلى الحفلات أو المناسبات حيث كان أصدقائي يلعبون على “الدي جي”، وكنت أقف إلى جوارهم وأنظر إلى تقنياتهم في الدمج، وأعتقد بأنني منذ ذلك الحين صِرت مهووسة بالموسيقى وبجهاز ‘الدي جي‘”.
تصوير: دانية هاني

وجَدَت ندى شردي البالغة من العمر 24 عامًا، نفسها المرأة الوحيدة في عالمٍ مِن الرّجال عندما بدأت اللعب على “الدي جي” لأول مرّة عام 2016.

تقول ندى: “بدأتُ ألعب على “الدي جي” عندما ذهبتُ للدّراسة في مدينة نيويورك، وفي حرم الجامعة، كان الكثيرون يلعبون على “الدي جي”. وفي كلّ مرةٍ كنّا نذهب إلى حفل، كان يوجد مُنسِّق أغانٍ مختلف، لكنهم كانوا جميعًا رجالًا، فبدأتُ أقول لنفسي إنّ “الدي جي” مُمتع وإنني أرغب في تجربته، لكنني كُلّما كنت أطلُب مِن أحد الرّجال المُساعدة أو التوجيه كانوا لا يأخذون كلامي على محمل الجد”.

كان اقتصار لعب “الدي جي” على الرّجال بالنسبة إلى ندى مُجرّد سببٍ إضافيٍّ للسعي لتعلُّمه، ولجأت ندى إلى موقع “اليوتيوب” وشاهدت فيديوهات تعليمية واشترت مُعدّات “الدي جي” رخيصة مِن موقع “أمازون”، وحمَّلت برنامجًا موسيقيًّا مجانيًّا، وبدأت في تعليم نفسها كيفيّة اللعب على “الدي جي”. وبدأت بعد فترةٍ في تحميل أغانيها المُدمجة على موقع “ساوند كلاود” ليستمتع بها أصدقاؤها وعائلتها.

تُضيف ندى: “كنت قد عدتُ لتوّي إلى القاهرة مِن الولايات المتحدة الأمريكية عندما رأيتُ بمحض الصّدفة دعوة لورشة عمل “أصوات نساء المستقبل” في القاهرة. وبصراحةٍ، لم أكُن أعلم الكثير عن المَشهد الموسيقي في القاهرة في ذلك الوقت، لكنني لم أسمع بأي مُنسِّقة أغانٍ حالها شبيه بحالي، لذلك كنت مُتحمسةً للغاية عندما رأيت أنّ مثل هذه الورشة لتعليم “الدي جي” متوفّرة حقًّا للأناث فقط!”.

 

One of the participants of the second DEDI-sponsored all-female DJ Masterclass

تقول ندى شردي، إحدى المُشاركات التي طالما كانت مُهتمّة بالموسيقى: “منذ أن كنتُ صغيرة السّن، كنت أُحبّ دائمًا الموسيقى، وكان الناس يُخبرونني دائمًا أنّ لديّ أُذنًا موسيقيةً. وعندما نكون في تجمُّع اجتماعي، كان أصدقائي يُشجّعونني دائمًا أن أتحكّم في موصِّل الصّوت
AUX
 لذلك أحببتُ دائمًا أن أكون هذا الشّخص”.
تصوير: دانية هاني

شبكة دنماركية مصرية

تُكافح مُنسِّقات الأغاني في جميع أنحاء العالم مِن أجل الحصول على عدد الحجوزات نفسه والأجور عينها والشّهرة ذاتها مثل زملائهنَّ الرجال. ولذلك، وجود شبكة لزمالة مُنسِّقات “الدي جي” يُمكن أن يُغيّر قواعد اللعبة، خاصّة في المراحل الأولى عند مُحاولتهنّ أن يكنّ معروفات ويدخلنّ المشهد.

كما تقول تيا كورب في لقاءٍ آخر مع “ديدي”: “يوجد فَرق حقيقي إذا كنتِ امرأة واحدة تُحاول الحصول على حجوزات بمفردها، عمّا إذا كُنتُنّ مجموعة مِن 40 امرأةً تدعم بعضهنّ البعض. ويمكن أن يحدُث الكثير عندما تدعم مُنسِّقات الأغاني بعضهنّ البعض”.

Tia Korpe teaching looping to Danish DJs

تيا كورب تُظهر لمُنسّقات الأغاني الدنماركيات تقنيات تكرار المقاطع
تصوير: أفياجا لارسن

تتحرّك مُنظّمة “أصوات نساء المستقبل” في مُهمّةٍ طموحةٍ لإنشاء مجتمع محلي وعالمي لمُنسِّقات الأغاني. وإلى جانب الترويج للفنانات الإناث، تُنظِّم وكالة الحجز أيضًا برامج مُتخصّصة في “الدي جي” وورش عمل ودروسًا ولقاءات شبكيّة في الدنمارك وخارجها.

تقول سافان محمد أمين، إحدى مُنسِّقات الأغاني المشاركات في ورشة العمل: “عندما سمعت عن منظّمة “أصوات نساء المستقبل” قبل بضع سنوات، علمت أنّها تضمّ مُجتمعًا وشبكةً مِن مُنسِّقات الأغاني، وأنّ لديها أيضًا منتدى عبر الإنترنت يُمكنني أن أطرح فيه كلّ أسئلتي المُبتدئة المتوتّرة دون الشّعور بالحرج، وهو أمر أُقدِّره كثيرًا. لقد ساعدتني المُنظّمة على أن أشعر بالقوّة والقدرة على التواصُل مع زميلاتي مِن مُنسِّقات الأغاني”.

بدأت سافان، المعروفة أيضًا باسم “دي جي لوف كات”، في اللعب على “الدي جي” منذ نحو ثلاث سنواتٍ عندما شجَّعها أحد أصدقائها دافعًا إيّاها بلُطفٍ وإرشادٍ إلى البّدء، وقد لعبت موسيقى الفانك الناعمة والإليكترونيكا والهاوس ونغمات الديسكو في العديد مِن المُناسبات والمهرجانات في الدنمارك مثل: تيك فيستيفال، وسايلنت ديسكو، ونوريبرو برايد، ويونيون، وكالتشر بوكس. ويُمكنك اليوم أن تطلبها للمُشاركة في الحفلات والأحداث المُختلفة والعمل معها مِن خلال منظّمة “أصوات نساء المستقبل”.

تُضيف سافان: “مِن الأمور التي أحببتها في ورشة “أصوات نساء المستقبل” بالقاهرة أنني حصلت على فرصة التقابُل رقميًّا ومشاركة المعرفة مع مُنسِّقات الأغاني مِن القاهرة. فمِن الرائع الاستماع ورؤية الأشخاص الذين يُحبّون لعب “الدي جي” مِن حول العالم، ويُمكنني تعلُّم الكثير منهم، ومِن المهمّ للغاية مقابلة مُنسِّقات أغانٍ مثلي ومُشاهدتهنّ. لا أستطيع التأكيد بما فيه الكفاية على أهميّة هذا التمثيل، فقد تمنّيت لو كنت رأيت هذا عندما كنت أصغر سنًّا”.

One of the participants of the second DEDI-sponsored all-female DJ Masterclass

تقول سافان، إحدى المُشاركات الدنماركيات: “الشّيء الذي ما زلت أُعاني منه داخل هذا المَشهد هو أنني ألاحظ بشيءٍ من الاستغراب أن اسمي يُذكَر مصحوبًا بكلمة “الفتاة لاعبة الدي جي”. بكلّ تأكيدٍ لا أُحاول أن أفصل نفسي عن جنسي، لكن هذا يُشعرني بأنني أحمل رمزًا أو سرًّا. نحن لا نقول “المرأة الطبيبة” أو “السيدة النجَّارة”، فلماذا يُقال إذًا اللاعبة الفتاة على “الدي جي”؟”
تصوير: أفياجا لارسن

يتّضح أيضًا مِن خلال الحديث مع لاعبات “الدي جي” المصريات أنّ أكبر انطباع تركته ورشة العمل عليهنّ لم يكُن تحسين المهارات التقنية ولا المعرفة المُكتسبة حديثًا حول التسويق الشّخصي لأنفسهنّ، بل تقول ندى: “إنّ الشّيء المُفضَّل بالنسبة إليّ في ورشة العمل هو التواصُل بالتأكيد.” وتُضيف مريم: “كان أفضل شيء في ورش العمل هو مقابلة كلّ هؤلاء الفتيات مِن خلفيّات مُختلفة والتعرُّف على أسباب اهتمامهنّ بالموسيقى ودمج الأغاني وأي أنواع الموسيقى التي يحبِبْنَها”.

منذ انطلاق ورشة عمل “أصوات نساء المستقبل” الأولى في القاهرة، بدأت الكثير مِن مُنسِّقات الأغاني المصريات المُشاركات في اكتساب أولى خبراتهنّ المهنية. ولعبت ندى، المعروفة باسم “نِدز”، عدة مرّات في نوادي “تاب” في القاهرة، ويُمكنك هذا الأربعاء أن تُجرِّب الاستماع إليها بالتعاون مع “دي جي سيبي” في كوبنهاجن لمدّة ساعتين على إذاعة http://boxout.fm/.

وتُداعب مريم أيضًا فكرة البَدء في تحضير أغانٍ مدمجة للمحطات الإذاعيّة والبودكاست قائلة: “يوجد شيءٌ واحدٌ مُؤكَّد، أنّ الثلاث لاعبات على “الدي جي” ليس لديهنّ رأي ثانٍ حول الاستمرار في التحكُّم بجهاز “الدي جي” ودمج الأغاني في المستقبل.” كما تُعبِّر مريم قائلة: “اللعب على “الدي جي” ليس أمرًا سأتركه قريبًا، لأنّه يجري في دمي.”

Danish and Egyptian DJs sharing experiences on Zoom

مُنسِّقات الأغاني الدنماركيات والمصريات يُشارِكن خبراتهنّ عبر تطبيق “زووم” في جزءٍ مِن الدّروس المُتقدّمة الثانية التي تنظّمها “أصوات نساء المستقبل” في القاهرة وأُقيمت في آن واحد في كوبنهاغن ومصر
تصوير: دانية هاني

 

Danish and Egyptian DJs sharing experiences on Zoom

لاعبات “الدي جي” المصريات يُشاركْنَ تجاربهنّ مع لاعبات الدي جي الدنماركيات في دروس “الدي جي” للنساء فقط برعاية “ديدي”
تصوير: دانية هاني

اقرأ المقابلة مع تيا كورب ولاعبة “الدي جي” زينة بعد الورشة الأولى التي نظّمتها “أصوات نساء المستقبل” في القاهرة مِن هنا.

يُمكنك قراءة حوار “فايس” (VICE) مع سارة بهجت مديرة المشروع في “ديدي” مِن هنا.

يُمكنك قراءة المزيد عن أنشطة “ديدي” الأخرى في مجال الثقافة والفنون مِن هنا.

يُمكنك الاستماع إلى سافان محمد أمين، المعروفة أيضًا باسم “دي جي لوف كات” على موقعَي “ساوند كلاود” أو “ميكس كلاود“، أو متابعتها على “الإنستجرام” أو “الفيسبوك“.

يُمكنك الاستماع إلى ندى شردي المعروفة أيضًا باسم “نِدز” على موقع “ساوند كلاود” أو متابعتها على “الإنستجرام“.

يُمكنك متابعة مريم عفيفي على “الفيسبوك“.

التقطت الصّور دانية هاني وأفياجا لارسن.

المزيد من ديدي

حفل في “يلو تيب”

داخل مُكبّر صوت

Share
0

Related posts

الفنانون الدنماركيون والمصريون يجتمعون للمرة الثانية في كوبنهاغن وهانستولم مدينة الصيّادين على شمال الأطلسي.

يونيو 27, 2022

الفنون في بحر الشمال


Read more
From the 5th to the 12th of May, 13 stools produced in cooperation between Danish and Egyptian designers and manufacturers were exhibited at Trapholt Museum. Photo: Jakob Pagel Andersen

في الفترة من 5 إلى 12 مايو، يُعرض 13 كرسيًّا صُنعوا بالتعاون بين المصمِّمين والمُصنِّعين الدنماركيين والمصريين في متحف ترافولت. (تصوير: جايكوب باجل أندرسن)

مايو 25, 2022

الكراسي ثنائية اللغة في الدنمارك


Read more
أحمد دياب المقيم بالقاهرة من بين 13 مصريًّا من صانعي الأفلام ومحترفي صناعتها يحضرون مهرجان كوبنهاغن دوكس.

أحمد دياب المقيم بالقاهرة من بين 13 مصريًّا من صانعي الأفلام ومحترفي صناعتها يحضرون مهرجان كوبنهاغن دوكس.

أبريل 28, 2022

التركيز على الإنتاج المشترك


Read more

الرؤية

تعزيز التفاهم المتبادل الخاص بالثقافة والمجتمع بين المصريين والدانماركيين من خلال الحوار والشراكات، مما يؤدي إلى زيادة التعاون وتقوية العلاقات بين مصر والدنمارك.

المنصات

  • منصة الصوتيات
  • التعليم الإليكترونى
Facebook Instagram Youtube

إتصل بنا

12 شارع حسن صبرى، الزمالك، القاهرة، مصر
تليفون:020227374270
البريد الإليكترونى: info@dedi.org.eg
ساعات العمل: 10 صباحاً : 3 مساءاً - من الأحد للخميس
© 2020 DEDI. All Rights Reserved. Powered by Dot IT
  • الإنجليزية
  • العربية