DEDI_BiLogo_ArDEDI_BiLogo_ArDEDI_BiLogo_ArDEDI_BiLogo_Ar
  • الرئيسية
  • عن المبادرة
  • البوابة الخضراء
  • تصميم
  • نادي ديدي
  • إيكوكينو
  • English
أنسجة اجتماعية
أكتوبر 23, 2022
DEDI يصنع المشاركون في بوابة ديدي الخضراء منتجاتهم المُعاد تدويرها، باستخدام التقنية المصرية التقليدية لصانعي الخيام في خياطة اللحاف خلال ورشة عمل في بنك الكساء المصري. (تصوير: روان الشيمي// ديدي) Gate participants make their own upcycled products using traditional Egyptian tentmakers quilting technique during a workshop at the Egyptian Clothing Bank. (Photo: Rowan El Shimi // DEDI)
تعزيز التعاون الدائري
يناير 11, 2023

نساءٌ يساعدنَ نساءٌ

المشارِكات بشبَكة "نساء يأخذنَ زمامَ القيادة" يناقشنَ أمورَ القيادة والأعمال التجاريَّة ووقائع العمل اليوميّ في كلٍّ من الدنمارك ومصر. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

المشارِكات بشبَكة "نساء يأخذنَ زمامَ القيادة" يناقشنَ أمورَ القيادة والأعمال التجاريَّة ووقائع العمل اليوميّ في كلٍّ من الدنمارك ومصر. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

تقدِّم شبكةُ “نساء يأخذن زمام القيادة” الفرصةَ للمشارِكات بها من مُختَلَف القطاعاتِ في الدنمارك ومصرَ لإقامةِ علاقاتٍ وعملِ اتصالاتٍ أعمق على المستوى الشخصيّ. وتجتمعُ النساءُ البالغُ عددُهن 22 امرأةً لأول مرةٍ في أغسطس بكوبنهاغن.

بقلم روان الشيمي

في إحدى الأمسيَّاتِ الدافئةِ من شهر أغسطس في مطعم مزدحم بكوبنهاغن، التقتْ 22 امرأةً من مصرَ والدنمارك لأولِ مرةٍ في مكانٍ فعليٍّ بعيدًا عن الإنترنت منذ اختيارهنَّ جميعًا ليصبحنَ أعضاء في شبكةِ نساء يأخذنَ زمامَ القيادةِ. كان أعضاءُ كلِّ وفدٍ قد تقابلوا على حِدَة في المرة الأولى في مارس، ثمَّ التقينَ جميعًا في لقاءٍ عبر الإنترنت في يونيو.

في أغسطس 2022، انطلقت أولُ ورشةِ عملٍ دولية تُقام ضمنَ برنامج الشبكةِ، وعلى مدارِ الأيامِ الثلاثةِ، تذهب النساءُ لزيارة بعضِ أماكن عملِ المشاركين الدنماركيين، وتتنقلنَ بالدرّاجاتِ معًا حول كوبنهاغن، وتغنّين وتقضينَ ساعات معًا في المحادثاتِ والمناقشاتِ.

تقولُ ألكسندرا سينجبيل، مديرةُ المشروعات في المجلس الدنماركي للاجئين: “إحنا من بلاد مختلفة، وكمان من قطاعات مختلفة: القطاع العام والقطاع الخاص، ومننا اللي بيشتغل في شركات، وفيه اللي بيشتغل في مشروع خاص بعائلته، وفيه اللي بيشتغل في الشركات الناشئة أو المجتمع المدني، علشان كده في تنوُّع كبير، لكن برضه كلنا بنتشارك في نفس التحديات والقيم اللي بتجمعنا سوا.”

كانَ انضمامُ ألكسندرا سينجبيل لهذهِ الشبكةِ امتيازًا كبيرًا لها، فقالتْ: “الأيام اللي فاتت بيِّنِت بوضوح إننا بنواجه تحديات متشابهة، وشيء لطيف دايمًا إننا ندعم بعض ونقدّر بعض. الموضوع مش بيواجهني أنا لوحدي، لكن في قضايا منهجية هي تحدِّي لينا كلنا. وشيء مفيد جدًّا إن يكون عندك شَبَكة ترجعلها وقت ما تشعر بالشك في قدراتك، وتطمنك إنك ماشي كويس ومش دايمًا أنت اللي غلطان.”

ألكسندرا سينجبيل، مديرة المشروعات في المجلس الدنماركي للاجئين تشعر بامتياز لكونها جزءًا من هذه الشبكة. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)
ألكسندرا سينجبيل، مديرة المشروعات في المجلس الدنماركي للاجئين تشعر بامتياز لكونها جزءًا من هذه الشبكة. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

قيمةُ شَبكةِ العلاقات

إلى جانبِ فوائدِ الانتماء والشعورِ بالتقديرِ، فقد ثبتَ أنَّ الشبكات تساعدُ على تحسينِ مشكلةِ الافتقارِ إلى المساواةِ بين الجنسَين في القيادة.

أوضحت مارجريت مورتنسن، المحاضِرةُ في كلية COP للأعمال والمنسِّقةُ المشاركةُ لشَبَكة نساء يأخذن زمام القيادة: “السيدات المِهَنِيَّات محتاجين يكون عندهم قدوة، ونظرًا لأن مفيش عدد كبير من السيدات في المناصب القيادية في المنظمات، والسيدات الصغيرات في السن محتاجين شخص يتصلوا بيه ومحتاجين صور مختلفة تعلمهم يقوموا بعملهم إزاي. وعلشان كده الشبكات مهمة جدًّا للسيدات”.

شاركت ميناس صالح، المنسقُ المشارِكُ للشَّبَكة، شعورًا مماثلًا قائلةً: “السيدات بيتواصلوا بطريقة مختلفة. الرجل ممكن يسلمك الكارت بتاعه ويبدأ مناقشة رسمية ويخرج باستفادة من الشبكات دي. إنما السيدات في الواقع بيحتاجوا يكوّنوا اتصالات شخصية بالشبكة ويقيموا محادثات أعمق تساعدهم على الاتصال، وده اللي بنتمنَّى نوصل له بالشبكة دي، إننا نوصل للدرجة دي من الاتصال ده.” ميناس صالح هي أيضًا مدربةٌ مِهَنِيَّةٌ وخريجة شَبَكة نساء يأخذن زمام القيادة.

المرأةُ ينبغي عليها أن تكونَ لطيفةً لا حازمةً

كجزءٍ من استراتيجيَّةِ تعليمِ الأقرانِ، التي اتَّبَعَتها ورشةُ العمل، دُعي المشاركون لاستضافةِ محادثاتِهم الخاصةِ حول القضايا التي شعروا بأهميَّتِها ورغبوا في إثارتِها مع المجموعةِ.

استضافت ميت كريستوفرسن، وهي مديرٌ أولٌ في شركةِ الاستشاراتِ Bain & Company محاضرةً بعنوانِ “التحيُّز اللاواعي” حيث ناقشتْ إحجامَ النساءِ عن التصرفِ بحزمٍ، خشيةَ أنْ يُعتَبَرنَ متسلِّطاتٍ، وكيف ينظُرُ الآخرونَ إليهنَّ هكذا بالفعلِ حتى من قِبَل السيِّداتِ.

ميت كريستوفرسن، مديرٌ أولٌ بشركةِ Bain & Company تتحدثُ إلى المشارِكاتِ حول المعاييرِ المزدوجةِ حينما يتعلقُ الأمرُ بحزمِ المرأةِ في مكانِ العملِ. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)
ميت كريستوفرسن، مديرٌ أولٌ بشركةِ Bain & Company تتحدثُ إلى المشارِكاتِ حول المعاييرِ المزدوجةِ حينما يتعلقُ الأمرُ بحزمِ المرأةِ في مكانِ العملِ. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

لقد فتحَ ذلك البابَ أمامَ الكثيرِ من الملاحظاتِ حول ثقافاتِ العملِ في الدنمارك ومصر، وتبادلَ العديدُ من المشاركاتِ تجاربهنَّ حول تمييزِ أربابِ العملِ والزملاءِ في رؤيتِهم للسيداتِ والرجالِ، وكيف يؤثرُ عدمُ سعي النساءِ وراء ما يرغبنَ فيهِ على حياتهنَّ المِهَنِيَّة ويعوقُها.

القضايا الهيكليَّة في جميعِ أنحاءِ العالمِ

تقولُ نورهان بدر، مديرةُ البرامجِ في مؤسسة جذور للتنمية: “في فرق كبير بين الدنمارك ومصر من ناحية الثقافات وبيئات العمل والأنظمة البيئية، رغم كده بنواجه نفس المشاكل في البلدين لما الأمر يتعلق بوظائف المرأة. اجتماعنا سوا بيلهمنا إزاي ممكن نعالج المشاكل اللي بنواجهها”.

نورهان بدر وجوزفين باك، رئيسُ الإنتاجِ في شركةِ Investering og Feriebolig، في محادثةٍ خلال جلسةٍ في ورشةِ العملِ الدوليَّةِ بكوبنهاغن. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)
نورهان بدر وجوزفين باك، رئيسُ الإنتاجِ في شركةِ Investering og Feriebolig، في محادثةٍ خلال جلسةٍ في ورشةِ العملِ الدوليَّةِ بكوبنهاغن. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

ربما يعتقدُ البعضُ أنَّ الدنمارك أكثر تقدمًا، عندما يتعلقُ الأمرُ بحقوقِ المرأةِ ومناصبِها في القوى العاملةِ مقارنةً بمصر، ومن العدلِ هذا أن نفترضَ بطريقةٍ ما، لكن عندما يتعلقُ الأمرُ بنسبةِ النساء إلى الرجالِ العاملين في مناصبَ عليا في كلٍّ من القطاعَيْن العامِّ والخاصِّ، تحتلُّ الدنمارك المرتبةَ 101 في حينِ تحتلُّ مصرُ المرتبةَ 129 من بينِ 156 دولةً مُدرَجةً في التقرير العالمي للفجوة بين الجنسين لعام 2021.

توضِّح ريجيتزي سدون، رئيسُ علمِ وهندسةِ البياناتِ في corti.ai: “إحنا عندنا صورة موصومة تمامًا عن مصر، وربما عن الشرق الأوسط كُله. لكن مصر فيها 100 مليون شخص، علشان كده ممكن تكون الوصمات دي صحيحة في بعض الحالات، لكنها بالتأكيد مش صحيحة بالنسبة لجميع الناس لأنها بلد فيه تنوُّع كبير أوي. فمثلًا، أنا كنت فاكرة إن السيدات في مصر مقيَّدين أكتر من كده، لكن شُفت سيدات كتير هنا بيشتغلوا في مناصب حلوة أوي في مجالات بيسيطر عليها الرجال أكتر، ودي حاجة ماكنتش أتوقعها.”

توضحُ ألكسندرا سينجبيل رأيَها: “الدنماركيون بيعتقدوا إنهم متقدمين أوي في موضوع الجنسين وحقوق المرأة، وهم بالتأكيد قطعوا شوط طويل. لكن أعتقد أننا لازم نفكر في الموضوع أكتر ونعرف إننا لسه قدامنا تحديات زي اللي موجودة في مصر، إذًا الموضوع مش إننا نقدر نوقف الجدل حول حقوق متساوية للجنسين. مهم إننا ندرك إننا لسه ماخلَّصناش، ولسه قدامنا طريق طويل علشان نوصل للمساواة. من ناحية، شيء محبط أوي إننا بنواجه نفس المشاكل في كل من الدنمارك ومصر وإن مفيش مكان واحد في عدل ومساواة حقيقيين، لكن من ناحية تانية، شيء مشجع أوي إن الدنمارك وجدت حل رائع لتحدي العمل في حالة من الحالات، ويمكن مصر تلاقي حل في حالات تانية. التعلم من بعضنا يمثل قيمة مضافة ضخمة وميزة للشبكة دي”.

استمتعتْ ريجيتزي سدون بمرافقةِ المصرياتِ حول كوبنهاغن راكبات الدراجات وأُعجِبت ببعض المناصبِ العليا التي شغلتْها نظيراتُها المصريَّاتُ في الصناعاتِ التي يهيمنُ عليها الذكورُ. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)
استمتعتْ ريجيتزي سدون بمرافقةِ المصرياتِ حول كوبنهاغن راكبات الدراجات وأُعجِبت ببعض المناصبِ العليا التي شغلتْها نظيراتُها المصريَّاتُ في الصناعاتِ التي يهيمنُ عليها الذكورُ. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

الإلهامُ والتحفيزُ

قدمتْ زيارةُ الدنمارك وتوفُّرُ الفرصةَ لقضاءِ ثلاثةِ أيامٍ كاملةٍ وأمسيةٍ واحدةٍ معًا إلهامًا للمشارِكات من المدينةِ والشركاتِ التي زُرْنَها والمحادثاتِ مع أقرانِهنَّ الدنماركيَّاتِ والمصريَّاتِ.

وأوضحتْ نورهان بدر: “بيئة العمل هنا في الدنمارك ألهمتني أوي. في مرونة بتسمح للمرأة بمساحة إنها تشتغل خارج نطاق ساعات العمل الروتينية من 9 الصبح حتى 5 مساءً. زيارتي لأماكن العمل من مجالات مختلفة عن مجالي كانت مصدر إلهام قوي خلّاني أشوف إزاي الشركات بتشتغل، وإزاي أقدر أدمج الأدوات الرقمية في أعمال التطوير وأعرف المزيد عن المجالات دي.”

أمَّا بالنسبةِ إلى رؤى أحمد، كانت كوبنهاغن نفسها واحدةً من الأشياءِ التي أدهشتها حقًّا.

إذْ قالت: “بعد زيارة المعالم السياحية والزيارات والجولات، لاحظت أن الهندسة المعمارية وتصميم البنية التحتية والنقل العام ممكن تكون عامل ضخم في مدى إنتاجيتنا في العمل، وإزاي بنشتغل وإزاي بناخد قرارات معينة.”

رؤى أحمد هي مديرةُ النموِّ الاستراتيجيِّ بشفاء والمديرةُ الإقليميةُ لمشروع META الخاص، لذلك تقضي الكثيرَ من وقتِها تفكر في الإنتاجيةِ والكفاءةِ في مكانِ العملِ ورفاهيةِ الموظفين.

رؤى أحمد تشارك كيف يمكن أنْ تصبحَ البنيةُ التحتيةُ للمدينةِ عاملاً مؤثرًا في الإنتاجيةِ في مكانِ العمل. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)
رؤى أحمد تشارك كيف يمكن أنْ تصبحَ البنيةُ التحتيةُ للمدينةِ عاملاً مؤثرًا في الإنتاجيةِ في مكانِ العمل. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)
المشارِكات يتجوَّلن في كوبنهاغن بينَ الجلسات. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)
المشارِكات يتجوَّلن في كوبنهاغن بينَ الجلسات. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

بينما كانتْ كوبنهاجن نفسها جزءًا كبيرًا من تجربةِ رؤى أحمد، كانتِ العلاقاتُ الشخصيةُ التي أقامتْها مع المشارِكاتِ الأخرياتِ أيضًا قيِّمةً للغايةِ.

لقد استأنفتْ رؤى قائلةً: “شيء رائع إن يكون عندك فرصة لمشاركة الخبرات خلال الجلسات المختلفة. عدت لحظات كُنا حساسين فيها أوي، لكن لما انفتحنا في الكلام، اكتشفنا أن في حاجات كتير مُشتركة بيننا زي التحديات والفرص وإزاي بنتعامل مع الحاجات دي في حياتنا. تصميم البرنامج أو الشبكة نفسها وفَّر لينا مساحات مفتوحة للمحادثات وتبادل الخبرات والتعلم من بعضنا. فريق نساء يأخذن زمام القيادة مش بيقدم لينا معلومات بحتة أو معرفة محددة، لكنه مبني بشكل أكبر على استراتيجية تعليم الأقران”.

تختتمُ ميناس صالح، المنسقُ المشاركُ للشَّبَكَةِ، وخريجةُ شبكةِ نساء يأخذن زمام القيادة، حديثَها قائلةً: “أعتقد إننا بنقلل من أهمية الانتماء لمجموعة بتواجه نفس التحديات. ممكن تبقى فاكر إنك لوحدك، لكنك مش لوحدك. وأكبر ميزة هاتاخدها السيدات من الشبكة دي هو شعورهم إنهم مش لوحدهم، ونتمنى إنهم يقدروا يستمروا في استخدام الشبكة والاستفادة منها حتى بعد انتهاء ورش العمل لأن عندهم شبكة العلاقات دي بالفعل.”

أدارتِ المشروعَ دعاء فياض، مسؤولةُ المشروعاتِ، ونسَّقته مارجريت لينجز مورتنسن وميناس صالح.

يمكنُك قراءةُ المزيدِ عمَّا تقدِّمه مبادرةُ ديدي:

المرأة في الصدارة

دافعٌ جديدٌ لإحداث تغيير

الشَّبكة النِّسائيَّة المهنيَّة

Share
0

Related posts

وفّرت ورشة العمل الدولية الثانية لشبكة نساء يأخذن زمام القيادة مساحة للتفكير والمشاركة والدعم (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

وفّرت ورشة العمل الدولية الثانية لشبكة نساء يأخذن زمام القيادة مساحة للتفكير والمشاركة والدعم (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

يناير 12, 2023

تمتعي بالجرأة وكوني امرأة قائدة


Read more
DEDI يصنع المشاركون في بوابة ديدي الخضراء منتجاتهم المُعاد تدويرها، باستخدام التقنية المصرية التقليدية لصانعي الخيام في خياطة اللحاف خلال ورشة عمل في بنك الكساء المصري. (تصوير: روان الشيمي// ديدي) Gate participants make their own upcycled products using traditional Egyptian tentmakers quilting technique during a workshop at the Egyptian Clothing Bank. (Photo: Rowan El Shimi // DEDI)

يصنع المشاركون في بوابة ديدي الخضراء منتجاتهم المُعاد تدويرها، باستخدام التقنية المصرية التقليدية لصانعي الخيام في خياطة اللحاف خلال ورشة عمل في بنك الكساء المصري. (تصوير: روان الشيمي// ديدي)

يناير 11, 2023

تعزيز التعاون الدائري


Read more

جانيت لوا ولون مونك أنشأتا شركة للموضة البطيئة وتلتزمان بالمسؤوليات الاجتماعية لشركات الأزياء. (تصوير: روان الشيمي/ ديدي)

أكتوبر 23, 2022

أنسجة اجتماعية


Read more

الرؤية

تعزيز التفاهم المتبادل الخاص بالثقافة والمجتمع بين المصريين والدانماركيين من خلال الحوار والشراكات، مما يؤدي إلى زيادة التعاون وتقوية العلاقات بين مصر والدنمارك.

المنصات

  • منصة الفيديو
  • منصة الصوتيات
Facebook Instagram Youtube

إتصل بنا

12 شارع حسن صبرى، الزمالك، القاهرة، مصر
تليفون:020227374270
البريد الإليكترونى: info@dedi.org.eg
ساعات العمل: 10 صباحاً : 3 مساءاً - من الأحد للخميس
© 2020 DEDI. All Rights Reserved. Powered by Dot IT
  • الإنجليزية
  • العربية