يتمثَّل الشَّيء الإيجابي الوحيد عن جائحة "كوفيد-19" في أنّ الإغلاق والقيود الاجتماعية قد خَلَقَا فرصةً للكثيرين ليأخذوا خطوة إلى الوراء لتطوير مهاراتهم واكتساب المعرفة والتركيز على الدّراسة.
منذ عام 1950م، نما عدد سُكّان القاهرة من 2,5 إلى 21 مليون نسمة، وتروي حلقات الرسوم المُتحرّكة الجديدة بعنوان "لينا في المدينة"، التاريخ الحضري للقاهرة على لسان "لينا"، إحدى المُواطنات التي تُكافح مِن أجل التأقلم مع وسائل التنقُّل.