وشرح محمد وجهة نظره: “توحيد مصر كان ضروري لصنع الحضارة، وأنا مبسوط أوي إن زوار العرض التقديمي هنا فهموا فكرة الكرسي بتاعي وشافوا إنه بيعبر عن الوحدة والاتصال بين أجزائه المختلفة”.
وأضاف المصمم المصري أنَّ عمله بجانب الطلاب الدنماركيين وتحت توجيه الأساتذة الدنماركيين كان له عميق الأثر على نفسه.
وأكد محمد: “أنا استفدت كتير من تبادل الأفكار ومن التعرف على تقاليد التصميم الدنماركي وهو مختلف جدًّا عننا. الخمس أيام اللي قضيتها مع الدنماركيين في المصنع ساعدوني في تطوير نفسي بسرعة وده كان هياخد سنة أو سنتين لو كنت بتطور من خلال الشغل العادي”.
القادم أفضل
يرى الأساتذة في الأكاديمية الدنماركية الملكية أن إرسال طلاب الماجستير إلى مصر للعمل في مصنع مشروعٌ طموحٌ وصعب، ويودون تكرار التجربة